أكّدت مدينة الملك سعود الطبية، ممثلة بقسم التثقيف الصحي، أن هناك فرقاً بين الدهون الثلاثية والكوليسترول، حيث تعد الدهون الثلاثية والكوليسترول بنوعيه النافع والضار من الدهون أو الشحميات في الجسم، ويتم الكشف عن مستوياتهما في الدم عند إجراء فحص الدهنيات.
وأوضح أخصائي ورئيس قسم التثقيف الصحي بالمدينة، خالد عجارم، أنه يمكن تلخيص الفرق بين الدهون الثلاثية والكوليسترول بالآتي: الدهون الثلاثية والكوليسترول كلاهما من المواد الدهنية التي تسمّى الدهون، لكن الدهون الثلاثية هي دهون نكتسبها من الأكل الضار والدسم، أما الكوليسترول فليس كذلك، ويستخدم لبناء الخلايا وهرمونات معينة، وهو مادة شمعية عديمة الرائحة ينتجها الكبد، ويلعب دوراً مهماً في الهضم وإنتاج الهرمونات.
وأشار إلى أن الجسم يحصل على الكوليسترول بشكل رئيس من الحمية الغذائية عند تناول الأطعمة الدهنية، وخصوصاً التي تحتوي على الدهون المشبعة مثل الزبدة واللحوم، أما الدهون الثلاثية فيأتي أغلبها من السعرات الحرارية الزائدة على حاجة الجسم، حيث يحوّلها الجسم إلى دهون مشبعة تخزن إلى حين الحاجة إليها، وتعمل الدهون الثلاثية في الدم والأنسجة على توفير الطاقة للخلايا لأداء العمليات الحيوية، أما الكوليسترول فيعد ضرورياً لتصنيع الخلايا والهرمونات، مثل الهرمونات التناسلية، ويسهم في تصنيع عصارة الكبد الصفراوية.
ونوّه “عجارم” إلى أن الدهون الثلاثية والكوليسترول عاملان مهمان للصحة العامة، فالمركبان لهما أوجه تشابه واختلافات رئيسة، ويلعب النظام الغذائي ونمط الحياة دوراً مهماً في كل من مستويات الدهون الثلاثية والكوليسترول، وقد تشير المستويات المرتفعة جداً أو المنخفضة جداً أو مزيج من الاثنين إلى اضطرابات وتعرُّض الشخص لخطر الإصابة بأمراض القلب أو حالات أخرى.
وأوضح أخصائي ورئيس قسم التثقيف الصحي بالمدينة، خالد عجارم، أنه يمكن تلخيص الفرق بين الدهون الثلاثية والكوليسترول بالآتي: الدهون الثلاثية والكوليسترول كلاهما من المواد الدهنية التي تسمّى الدهون، لكن الدهون الثلاثية هي دهون نكتسبها من الأكل الضار والدسم، أما الكوليسترول فليس كذلك، ويستخدم لبناء الخلايا وهرمونات معينة، وهو مادة شمعية عديمة الرائحة ينتجها الكبد، ويلعب دوراً مهماً في الهضم وإنتاج الهرمونات.
وأشار إلى أن الجسم يحصل على الكوليسترول بشكل رئيس من الحمية الغذائية عند تناول الأطعمة الدهنية، وخصوصاً التي تحتوي على الدهون المشبعة مثل الزبدة واللحوم، أما الدهون الثلاثية فيأتي أغلبها من السعرات الحرارية الزائدة على حاجة الجسم، حيث يحوّلها الجسم إلى دهون مشبعة تخزن إلى حين الحاجة إليها، وتعمل الدهون الثلاثية في الدم والأنسجة على توفير الطاقة للخلايا لأداء العمليات الحيوية، أما الكوليسترول فيعد ضرورياً لتصنيع الخلايا والهرمونات، مثل الهرمونات التناسلية، ويسهم في تصنيع عصارة الكبد الصفراوية.
ونوّه “عجارم” إلى أن الدهون الثلاثية والكوليسترول عاملان مهمان للصحة العامة، فالمركبان لهما أوجه تشابه واختلافات رئيسة، ويلعب النظام الغذائي ونمط الحياة دوراً مهماً في كل من مستويات الدهون الثلاثية والكوليسترول، وقد تشير المستويات المرتفعة جداً أو المنخفضة جداً أو مزيج من الاثنين إلى اضطرابات وتعرُّض الشخص لخطر الإصابة بأمراض القلب أو حالات أخرى.